Rumored Buzz on السيارات الطائرة
Rumored Buzz on السيارات الطائرة
Blog Article
هيبة على الطرقات.. سيارات دفع رباعي تدمج الفخامة بالقوة سيارات
السرعة التي ستسير بها تلك السيارات قد تؤدي إلى وقوع تصادمات، إما بين السيارات وبعضها أو بالمباني، ومن ثم فإن التخطيط العلمي الدقيق للمسارات أمر في غاية الأهمية. التصور الذي وضعته هيئة الطيران الفيدرالية يتضمن "سيارات أجرة طائرة" تعمل ضمن ممرات محددة بين المطارات ونقاط الإقلاع والهبوط التي ستكون موجودة في وسط المدن.
وعندما تكون السيارة على الأرض فهي سيارة مستقبلية رائعة، وعندما تكون في السماء تبدو مثل الطائرة.
السيارة الطائرة هي نوع من المركبات الجوية الشخصية التي توفر النقل البري والجوي. يستخدم مصطلح «السيارة الطائرة» أحيانًا أيضًا لتشمل الحوامات.
يستخدم للنقل الشخصي والخدمات الطارئة، ويُعد خيارًا مستدامًا وعمليًا للنقل الجوي في المدن.
مجلة “عالم التكنولوجيا” تهتم بنشر أخبار، ومعلومات، وخدمات تكنولوجية، تناسب القراء من مختلف الأعمار والبلدان.
فكرة السيارات الطائرة تواجه تحديات هندسية وفيزيائية تجعلها أقرب إلى الخيال (الجزيرة)
ويقول فابيان نيستمان، نائب رئيس الإمارات الشؤون العامة بشركة فولوكوبتر: "إن مركبات فولوسيتي ستستخدم في خدمات مشابهة لخدمة "أوبر بلاك" أو أي من خدمات النقل الفاخرة"، لكن الفرق أن فولوسيتي ستتسع لراكب واحد، مما يعني ارتفاع تكلفة الرحلة في البداية.
في العقود المقبلة، قد نشهد تطورًا في التصميم والتقنيات لتصبح السيارات الطائرة أكثر أمانًا وفعالية من حيث التكلفة.
ويقول نيستمان: "إن التوسع الحضري أدى السيارات الطائرة إلى زيادة الحاجة لسهولة التنقل داخل المدن، وهذا يدعونا لإعادة النظر في المدن.
لكن يوما ما قد يرتديها مسعف ويحلق بها في الجو كالأبطال الخارقين ليتخذ قراراته بنفسه حول من يحتاجون للإنقاذ".
مصادر لبي بي سي: قمة عربية خماسية في الرياض قد تعقد الأسبوع المقبل لمناقشة خطة ترامب بشأن غزة
تعتبر عملية إنشاء سيارة طيران قابلة للتطبيق تجاريًا باهظة الثمن وتستغرق وقتًا طويلًا. علاوة على ذلك يواجه المصنعون عددًا من العقبات القانونية والتنظيمية الخطيرة. حتى إذا تم تطوير طائرة صالحة للطرق عاملة وقابلة للتطبيق تجاريًا، من أجل تشغيل أسطول من المركبات المحمولة جوًا، ستكون هناك حاجة أيضًا إلى بنية تحتية لدعم ذلك.
ثمة اتجاهات عالمية، كزيادة التجارة الإلكترونية وتغير المناخ وانتشار الوظائف المؤقتة والمستقلة وسلاسل الإمداد المتكاملة، أدت إلى زيادة الاهتمام بالنقل الجوي الشخصي، وفي الوقت نفسه تكشف البنى التحتية الحالية المتهالكة ونقص المصانع ذات الصلة عن الحاجة الملحة لوسائل النقل الجوي.